طالبت نائبة الهولندية في البرلمان الأوروبي وخمسة من زملائها بالتحقيق في تورط بعض الشركات الأوروبية في بيع وصيانة أجهزة للمراقبة و التصنت على الناشطين في مجال حقوق الإنسان في تونس ومصر و البحرين وسوريا.

و كانت وكالة " بولمبرج" الإخبارية ذكرت ان نظام مراقبة تم بيعه من قبل شركة " سيمنس" وصيانته من طرف شركة نوكيا –سيمنس " و تروفيكور لعدد من الدول منها البحرين وتونس.
هذا وستقوم المفوضية الأوروبية بإعادة النظر في إستراتيجية مسؤولية الإتحاد الأوروبي المتعلقة بالشركات.